“شكّلت عملية طوفان الأقصى التي قامت بها حركة المقاومة الإسلامية ‘حماس’ صدمة لمتابعي الشأن الفلسطيني، إذ أسقطت هذه العملية الكثير من الأساطير التي كانت تدور عن مقدرات الجيش الاستيطاني وقوته، وما زال ضعف استجابته وعجزه عن إجهاض يثير الكثير من التساؤلات عن بنية الجيش الاستيطاني ومقدراته العسكرية. هذه الورقة تبيّن جانبًا مما طرأ على الجيش الاستيطاني من تغيرات وتحديثات مما أدّى إلى إمكان حدوث هذه العملية، وتنبأت -قبل سنتين- بأن حدوث أي حرب متعددة الجبهات أو اتساع في المقدرات العسكرية لخصوم إسرائيل غير-الدول -كحماس وحزب الله- قد يؤدي إلى خسائر كبيرة لإسرائيل، وربما هزيمة نكراء.”
للاطلاع على الورقة كاملة الرجاء تحميل الملف